ويعد هذا البيان أحدث عرض للضغوط الدولية على حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق بشأن الاقتراح المكون من ثلاث مراحل، الذي من شأنه أن يضمن إطلاق سراح الرهائن مع وقف إطلاق النار.

ولا يزال من غير المعروف ما إذا كانت إسرائيل، في الواقع، “مُستعدة للمضي قدمًا” في الخطة التي وضعها بايدن، حيث تقدم الحكومة الاسرائيلية بيانات   غير ملزمة خلقت درجة من عدم اليقين بشأن الخطة.